لكنه سؤال يكاد يفتك بي

الآن ॥ أجلس صامتاً دون كلماتي ॥
هدوء بارد ॥ يقظ للحركات و السكنات ॥
لكنه سؤال يكاد يفتك بي
أي مكان هو الأجدر بي ॥
ان أنتظر موتاً يتثاقل إلي بخطواته ،، أو ربما يتسارع
أم أن أتسارع إلى الموت لأكتب لروحي الخلود
أشعر بأنني مجرد من هويتي ॥ حيث لا أستطيع أن أدفع عنها الموت