مضيت و كل شيءٍ
ينطوي قربي
و يمضي
و آخري يشكو إلي
الهاربين من اللقاء ،
و كأنني بحت بالمنسي
في نفسي
إلى نفسي
أشد لقاء
و كأنها تخبئ الأيام
و الذكرى
و توصد كل الشبابيك
و الأبواب
أو تنتظر رداً
يدق الياسمين على فم النارنج
مثل غياب
أو تشتكي هماً إلى بحرٍ
أمواجٌ به و عُباب
و آخري
لازال يشكو إنه يضيق عن الكلام ،
و انا لازلت أبحث
في الكلام
تتمةً لسلف الكلام ،،
ينطوي قربي
و يمضي
و آخري يشكو إلي
الهاربين من اللقاء ،
و كأنني بحت بالمنسي
في نفسي
إلى نفسي
أشد لقاء
و كأنها تخبئ الأيام
و الذكرى
و توصد كل الشبابيك
و الأبواب
أو تنتظر رداً
يدق الياسمين على فم النارنج
مثل غياب
أو تشتكي هماً إلى بحرٍ
أمواجٌ به و عُباب
و آخري
لازال يشكو إنه يضيق عن الكلام ،
و انا لازلت أبحث
في الكلام
تتمةً لسلف الكلام ،،