كما بشرني أحدٌهم ،،

بشرني أحدهم ،،
يوم الخميس قبل أسبوعين ،،
قال لي "انتظر غزة يوم الأحد بحلة العروس"
و ها انا ،، أبحث عن تلك العروس،
أرملة ٌ غزة ، لن ترضى بغير القدس يحفظ عمرها و جلالها ،،
أما هؤلاء ، فحسبهم منها ما يطفئ ولع كروشهم ،،
جزاكي الله يا غزة انقلاباً جديداً على كل شيء
على القديم و على الجديد ،
و أعاد إليكي ما نحب فيكي و في أنفسنا ،،