في آخر الطريق الضيقة ، عند التقاء النفس بعينها ، تراها أو لا تراها ، لايهم ،،
تنطفئ المصابيح المشتعلة لتؤنس الشمس في نهار ضوئها ،
تحزن الشمس لانحساء الزيت في سراج المصابيح المضيئة ،
في العتاب ذكرى الحزن ، و في ضوء النهار ذكرى الحياة في نفس الطريق ،
في المرة الأولى ، لم تأنس الشمس لأسئلة تحليليةٍ ترى ما كان بمنظور الحساب ،
في المرة الثانية ، حاولت البحث عن اجاباتٍ لنفس الأسئلة ،
لكن استوقفها سراج ينير ، عاد و انطفأ ...
و الآن في المرة الثالثة ، تحاول صقل إجاباتٍ تشفي علةً في نفسها ،،