حاولت أن أستعيد كل بذاءاتي لوصف أولئك المتنعمين في قصور من سراب
لكن استوقفني أنه يجب أن أحاول زجر نفسي العاجزة عن فعل أي شيء ,,,
دائماً نتساءل عن سبب الصمت العربي ، و الفلسطيني عند بعض الجهات ،،
لكننا يوماً لم نتساءل عن سبب صمتنا و عجزنا ...
نلقي دائماً بتهمة التقصير على "الناس" فنبرئ أنفسنا و ندينها في نفس الوقت...
خشية من مواجهة الحقيقة ،، بأننا مقصرين تجاه الأرض المقدسة -على سبيل التهوين-
فليسأل كل منا نفسه ... ما هو دورنا الواجب في هذه الأيام ...
ماذا نقدم لأجل أم البدايات و النهايات ....!!