تباركت في راحتي يددكِ
نسجٌ جميلٌ طيبًُ ،
في زحمة الأفكارِ لا يلقاكِ
ملء الهوى كفيَ ،
ذقت حلاوةً ،
عطريةً
أوراقها بحلاكِ ،
نثرت علي سماؤكِ
زهر الندى
غدقت علي بريحها
و شذاكِ
فأظل أسعى ،
للإله أن اسقني
ممن يذوب القلب
في لقياه ،
أو ءاتني يارب ريحاً
تنثني لجماله
بانت عليه
فآثرت ممشاه
يا رب لا تدع الفؤاد
به ضنى
إن الفؤاد ببعده مُضناهُ ،