طمأنينة العابرين على طريق الجنة
و سحر الخلود
فكرة النسيان
و الماضي
و حلم المارقين
كلٌ يُرادوني على غفلةٍ
من خافقي
فيدق ، في همس إليَ
على هدوء
يذكرني بالذي أنسى
فأذكر ما نسيت ،
و أنحني
أسأل ،
أيصير من كوم الرماد
عمائرٌ و بلاد ؟!
أيجيء يومٌ تنحني فيه
الخطايا للورود ؟!
و تدق أبواب الخلود !